" moamen this our life"
حياةُ تَعيشُنا
تتمرد علينا
تقسو,فأكثر..
بقوةِ همجية
تصفعنا بقوةِ المصلوب والمعذب بالزنزانة البشريه
تُجبرنا على التنفس لكن ليس هناك مايُجبرنا على الشهيق .....
تهرب من واقعها بالتجرد الاعمى لحقوقنا
تريدنا كالساعه كلما دقت مرَ الوقت
فالحياه تَِِجتازُنا ويندثِرالوقت باللاشعوريه
تعتصرنا بلوحاتها بخربشاتها بألوانها المنعكسة الظلال..
تغدو ليلَ نهار على قلوبٍ أحرقتها النــار
تطلب املاًَ وابتسامة لكن لاعيون للأمل ولا ثغر للابتسامة..
تتمادي بحرقنا وازالتنا من الانسانية
هذا ماافعلته تماماً بأرواحٍ اللابشرية...
صفعتنا
سحقت هاماتنا وفتكت بأرواحنا .. وأنهكنا التعب
......
جنون...
بكل استفزازيه ولا من احد ينطق بالواقعيه!!!..
بداخلنا ألمٌ لو نطق لانتشرت ذراته وتبعثرت
وانجب العشب عشبا
بأنحاء الكونية
وجدنا انفسنا ننزوي الى الجانب نتخذ من الحزن ستارِ
نختبئُ خلفه من مواجهة تلك الكاسرة الظالمة التي جعلت نفسها
"مملكة العبودية"..
استغلت جميع الملامح المرسومة على الارض لترسم لوحة الليلية بصباحنا المشمس وبنور بزوغ الحرية
اقتطعت من اجسادنا الفرشاة لتُكمل بتمرد..
اجازت الباطل واستعبدت الحق لترضي انانيتها
زرعت أحقاد شوشت افكار ووضعت ثلجاَ بالنار
لكنها لم تفلح بشيئ وهو حُبنا للإلهية
فالله وحده احقية العبودية...
ضعفنا ماهو الا عجزنا وتقلصنا خلف مطرقة وسندانةِ
مملكة العبودية
اخشى على المستعبدين بالاندثار من تلك القوةِ القهرية
لا الحروب ولا الزلازل اقوى من حياةٌ تعيش بالبشر وبمزاجية
هْمُــنا وحزننا يجري بعروقنا وننزف لكن بداخلنا
الجرح يعتصرنا
الألم يعتصرنا
لعل الرب ينصرنا
تستهولنا افكارٌُ بالعيش الرغيد لكن نستيقظ على واقعٌ تعيس
تخلت عنه جميع قوى العاطفة
نشتم النور ...
نسمو بالفكر...
نُصلب ببردٍ شديد...
تكتحل عيونهم بشعاع نورٍ ..
لكن عيونهم عاجزة عن التفريق ,
ليس الا الاستبدادية...
ُنهزم وبخيبة أمل تقتطع شرايين عروقنا اللاجسدية
نتفوه بنصرٍ حققته قوةٌ عسكرية
صنف البشرية يعتقد أن النصر بقوةٍ قتالية لكن هل من نصرٍ
للذاتية!!!.....
تعلو صراخات صمتنا فتهتز جدران مخيلتنا
تتهافت اصوات النزعة داخلنا تٌعذبنا
بجحودها
بخنوعها
بأنينها
تحــيـاتـي مـؤمـن
حياةُ تَعيشُنا
تتمرد علينا
تقسو,فأكثر..
بقوةِ همجية
تصفعنا بقوةِ المصلوب والمعذب بالزنزانة البشريه
تُجبرنا على التنفس لكن ليس هناك مايُجبرنا على الشهيق .....
تهرب من واقعها بالتجرد الاعمى لحقوقنا
تريدنا كالساعه كلما دقت مرَ الوقت
فالحياه تَِِجتازُنا ويندثِرالوقت باللاشعوريه
تعتصرنا بلوحاتها بخربشاتها بألوانها المنعكسة الظلال..
تغدو ليلَ نهار على قلوبٍ أحرقتها النــار
تطلب املاًَ وابتسامة لكن لاعيون للأمل ولا ثغر للابتسامة..
تتمادي بحرقنا وازالتنا من الانسانية
هذا ماافعلته تماماً بأرواحٍ اللابشرية...
صفعتنا
سحقت هاماتنا وفتكت بأرواحنا .. وأنهكنا التعب
......
جنون...
بكل استفزازيه ولا من احد ينطق بالواقعيه!!!..
بداخلنا ألمٌ لو نطق لانتشرت ذراته وتبعثرت
وانجب العشب عشبا
بأنحاء الكونية
وجدنا انفسنا ننزوي الى الجانب نتخذ من الحزن ستارِ
نختبئُ خلفه من مواجهة تلك الكاسرة الظالمة التي جعلت نفسها
"مملكة العبودية"..
استغلت جميع الملامح المرسومة على الارض لترسم لوحة الليلية بصباحنا المشمس وبنور بزوغ الحرية
اقتطعت من اجسادنا الفرشاة لتُكمل بتمرد..
اجازت الباطل واستعبدت الحق لترضي انانيتها
زرعت أحقاد شوشت افكار ووضعت ثلجاَ بالنار
لكنها لم تفلح بشيئ وهو حُبنا للإلهية
فالله وحده احقية العبودية...
ضعفنا ماهو الا عجزنا وتقلصنا خلف مطرقة وسندانةِ
مملكة العبودية
اخشى على المستعبدين بالاندثار من تلك القوةِ القهرية
لا الحروب ولا الزلازل اقوى من حياةٌ تعيش بالبشر وبمزاجية
هْمُــنا وحزننا يجري بعروقنا وننزف لكن بداخلنا
الجرح يعتصرنا
الألم يعتصرنا
لعل الرب ينصرنا
تستهولنا افكارٌُ بالعيش الرغيد لكن نستيقظ على واقعٌ تعيس
تخلت عنه جميع قوى العاطفة
نشتم النور ...
نسمو بالفكر...
نُصلب ببردٍ شديد...
تكتحل عيونهم بشعاع نورٍ ..
لكن عيونهم عاجزة عن التفريق ,
ليس الا الاستبدادية...
ُنهزم وبخيبة أمل تقتطع شرايين عروقنا اللاجسدية
نتفوه بنصرٍ حققته قوةٌ عسكرية
صنف البشرية يعتقد أن النصر بقوةٍ قتالية لكن هل من نصرٍ
للذاتية!!!.....
تعلو صراخات صمتنا فتهتز جدران مخيلتنا
تتهافت اصوات النزعة داخلنا تٌعذبنا
بجحودها
بخنوعها
بأنينها
تحــيـاتـي مـؤمـن
» ][ لـو كـانت حيــاتك قصــه .. فمـا هـو عنـوانهـا ..!! ][
» اختار رقم وشوف الناس شو بتقول عنك بس تضحك
» بنـــــــات وشبــــــــــاب
» لو كنا أخوان شو كان راح يصير .؟؟
» ماذا تقول لمن يشغل تفكيرك الأن..........؟؟
» للشباب فقط ......!!
» ما هي أغلى نصيحه قدمها شخص لك ..؟؟
» عد من 1 الى 4 اختار العضو الذى او التى تريد ان يستقبلك فى المطار