يعنى انا لا هقف فى صف الرجالة ولا فى صف حواء، وخلينا نتكلم بموضوعية وبدون اختصار عشان زيكا مايزعلش وعشان القيصر العاشق يزهق والقبطان محمد فاروق يسقف
البنت فى مجتمعنا من صغرها وهى لسه فى البيت قبل حتى الحضانة، بتاخد كل الدلع اللى فى الدنيا، والكل بيعاملها على انها حتة شيكولاتة من سويسرا تقولش تولبيرون مثلا ... المهم...
أول احتكاك للبنت واللى بتفهم فيه ان فى مصانع تانية للشيكولاتة فى السوق بتنافس بقوة على الجودة والطعم والملمس والرائحة والتغليف. بيحصلها حاجة من الاتنين.. يااما بترضى باللى ربنا قسمهولها وانها صحيح حتة شيكولاتة بس صناعة جزيرة موزمبيق والغلاف مكتوب عليه مطبوع فى سويسرا. والنوع ده بيفضل على طول زى الممثلين اللى طول الوقت بياخدوا دور السنيد او الدور التانى
والنوع التانى واللى برضه بينقسم لجزئين، جزء منهم بيحس انه الأساس اللى بيتاخد عليه المواصفات القياسية لتصنيع أفخر انواع الشيكولاتة فى العالم، وجزء تانى بيحاول يحتكر الصفات دى لنفسه وعكس كل المنشآت فى العالم وكل طرق الاقتصاد المعروفة، بيرفضوا الاندماج ونشر الأسهم فى السوق النسائى بل بيلجأوا أكتر للعنف.
طبعا لا انا ولا 30 راجل يقدروا يحللوا النفساوية بتاعة الأنواع دى بالقدر المطلوب انا بس بجتهد فى عمل عنواين رئيسية للأنواع المنتشرة، واللى بيكون السبب الرئيسى فى تنوعها واختلافها هو اختلاف طبيعة آدام فى التعامل معاها وخاصة ان بيجمع بينهم نفس الجنس والتصنيف فى المخلوقات الأرضية.
والله انا حاسس انى مخلوق فضائى بيحكى فيلم تسجيلى عن الستات هههههههههههههه
المهم نرجع تانى. النوع الأخير من الشخصيات المحتكرة، بتكون صاحبة كل المشاكل والعقد اللى بيتحصل فى تكوين شخصيات بنات صنع فى موزمبيق.
البنت بتخرج من بيتها فى أول يوم للحضانة، تفاجئ بالكم الرهيب من مثيلتها، وكتير بتحس ان دلع بابا وماما مكنش كفاية على الكم المطلوب، وتبدأ لعبة توم وجيرى بين البنات
النهاردة تشوف تسريحة شعر عاجباها تبقى عايزة تعمل زيها، بكرة تلاقى واحدة جاية تقول ان ماما خلتها تتكلم مع تامر حسنى على القناة الفضائية المخفية، بعده يجى أحمد حلمى ويعمل حلقة مع واحدة فى برنامج العيال، وتبدأ العقد فى التراكم واحدة ورا واحدة.. لإن الشيكولاتة طبعا لازم تاخد حقها فى الدعاية والا هتفرق ايه عن كيس ملح أبو ربع جنية.
تكبر شوية وتفاجئ بعد كده ان صاحبتها بتكلم واد زى القمر وأبوه مدلعه وجايبلة اتوبيس مخصوص لوحده يوديه المدرسة ويتغدى فى كنتاكى ومش بعيد يكون جايب معاه قهوة من ستارباكس او كوستا، وبيعمل عيد ميلاده فى نادى روتارى
وتبدأ المأساه لما كتكوت الأمور يبتدى يشتريلها دباديب، تقوم بتاعة موزمبيق اللى كانت راضية بحالها تتحول وتتشقلب لوحش كاسر، وتبدأ من سن مبكر جداااااااا فى تعلم طرق الفنون القتالية والضرب تحت الحزام... لإن طبعا النفس البشرية صعبة موت، تقوم تبتدى تفكر توقع بينهم ازاى .. وتعمل ايه عشان كتكوت يجيبلها هى كمان دبدوب ب600 جنية بالحجم الطبيعى، وساعة لما بتنجح فى ضرب البومبة المتينه بتوه معالم البنات فى بعض والواحد مش بيقدر يميز مين بأه ايه وكأنهم انضربوا فى خلاط اسمنت ، ويجيى الواد مننا يتعرف على واحدة... يفاجئ انها ماشية معاه لحد ما تفرج بس عشان تغيظ صاحبتها اللى ضربتها فى دباديبها وووو أسباب كتير موت
المهم تخيلوا ان البنت بتفضل فى معارك طول فترة حياتها قبل الارتباط من ساعة اول مرة اتغاظت فيها من شكل تسريحة شعر أو نوع شامبو أو شكل مريلة أو ميك آب أو برفان أو نوع موبايل أو اسلوب معاملة مختلف إلى آخره
على العكس تماما مع الرجالة اللى برضه بيلعبوا شطرنج زى اللى بتلعبه البنات. الفرق فى ان الشطرنج بتاع البنات القطع بتموت بجد.. انما شطرنج الرجالة بيكون عشان تضييع الوقت مش أكتر والتسلية. لأن معظم الرجالة وبرضه بيرجع لكم الدلع والتربية بيكون موجه أفكارة لأهداف غاية فى الدقة، لإن تبع نشأتنا فى المجتمعات الشرقية بنطلق عليها اسم المجتمعات الذكورية واللى الرجالة بيكون لهم اليد العليا فى أمور كتير جدا... وعلى بلاطة يعنى فى مجتمعنا الراجل اللى بيخلى الست هى اللى تتحكم مش بنقول عليه راجل. أهى ظروفكم كده يا بنات.. بس برضه وعشان أبقى قلت الحق، فى بنات دماغهم توزن 100 راجل، المشكلة فى مجتمعنا ان الحرية لم تعد قيمة فى حد ذاتها زى فى الخارج. بس الواقع الحقيقى والملموس فى كل مكان فى العالم، ان الست مهما كانت شخصيتها قوية برضه بتحتاج الراجل، فى الغرب مش بتفرق اوى من اللى يبان فى الصورة انه مسيطر لأنهم فى الآخر على مركب واحدة. وكل الرجالة على ثقة ان الست كده كده متقدرش تعيش من غيره. مسألة تكبير دماغ يعنى.
الست بتحب الشيكولاتة بشكل ومذاق معين جدا.. الراجل بيعتبرها تحلية والسلام... كبروا دماغكم وخلونا حلوين مع بعض.
وزى ما قلت لنونا قبل كده
لا توجد نساء باردات ولكن يوجد رجال جاهلون.
الست القوية حلها ان الراجل يعاملها برقة مع كتير مع الحزم فى اتخاذ القرار لإن كبرياءها بيكون مسيطر
والست الضعيفة بتحتاج طولة بال وصبر واقناع لإن خوفها من المجهول بيكون هو المسيطر
moamen
البنت فى مجتمعنا من صغرها وهى لسه فى البيت قبل حتى الحضانة، بتاخد كل الدلع اللى فى الدنيا، والكل بيعاملها على انها حتة شيكولاتة من سويسرا تقولش تولبيرون مثلا ... المهم...
أول احتكاك للبنت واللى بتفهم فيه ان فى مصانع تانية للشيكولاتة فى السوق بتنافس بقوة على الجودة والطعم والملمس والرائحة والتغليف. بيحصلها حاجة من الاتنين.. يااما بترضى باللى ربنا قسمهولها وانها صحيح حتة شيكولاتة بس صناعة جزيرة موزمبيق والغلاف مكتوب عليه مطبوع فى سويسرا. والنوع ده بيفضل على طول زى الممثلين اللى طول الوقت بياخدوا دور السنيد او الدور التانى
والنوع التانى واللى برضه بينقسم لجزئين، جزء منهم بيحس انه الأساس اللى بيتاخد عليه المواصفات القياسية لتصنيع أفخر انواع الشيكولاتة فى العالم، وجزء تانى بيحاول يحتكر الصفات دى لنفسه وعكس كل المنشآت فى العالم وكل طرق الاقتصاد المعروفة، بيرفضوا الاندماج ونشر الأسهم فى السوق النسائى بل بيلجأوا أكتر للعنف.
طبعا لا انا ولا 30 راجل يقدروا يحللوا النفساوية بتاعة الأنواع دى بالقدر المطلوب انا بس بجتهد فى عمل عنواين رئيسية للأنواع المنتشرة، واللى بيكون السبب الرئيسى فى تنوعها واختلافها هو اختلاف طبيعة آدام فى التعامل معاها وخاصة ان بيجمع بينهم نفس الجنس والتصنيف فى المخلوقات الأرضية.
والله انا حاسس انى مخلوق فضائى بيحكى فيلم تسجيلى عن الستات هههههههههههههه
المهم نرجع تانى. النوع الأخير من الشخصيات المحتكرة، بتكون صاحبة كل المشاكل والعقد اللى بيتحصل فى تكوين شخصيات بنات صنع فى موزمبيق.
البنت بتخرج من بيتها فى أول يوم للحضانة، تفاجئ بالكم الرهيب من مثيلتها، وكتير بتحس ان دلع بابا وماما مكنش كفاية على الكم المطلوب، وتبدأ لعبة توم وجيرى بين البنات
النهاردة تشوف تسريحة شعر عاجباها تبقى عايزة تعمل زيها، بكرة تلاقى واحدة جاية تقول ان ماما خلتها تتكلم مع تامر حسنى على القناة الفضائية المخفية، بعده يجى أحمد حلمى ويعمل حلقة مع واحدة فى برنامج العيال، وتبدأ العقد فى التراكم واحدة ورا واحدة.. لإن الشيكولاتة طبعا لازم تاخد حقها فى الدعاية والا هتفرق ايه عن كيس ملح أبو ربع جنية.
تكبر شوية وتفاجئ بعد كده ان صاحبتها بتكلم واد زى القمر وأبوه مدلعه وجايبلة اتوبيس مخصوص لوحده يوديه المدرسة ويتغدى فى كنتاكى ومش بعيد يكون جايب معاه قهوة من ستارباكس او كوستا، وبيعمل عيد ميلاده فى نادى روتارى
وتبدأ المأساه لما كتكوت الأمور يبتدى يشتريلها دباديب، تقوم بتاعة موزمبيق اللى كانت راضية بحالها تتحول وتتشقلب لوحش كاسر، وتبدأ من سن مبكر جداااااااا فى تعلم طرق الفنون القتالية والضرب تحت الحزام... لإن طبعا النفس البشرية صعبة موت، تقوم تبتدى تفكر توقع بينهم ازاى .. وتعمل ايه عشان كتكوت يجيبلها هى كمان دبدوب ب600 جنية بالحجم الطبيعى، وساعة لما بتنجح فى ضرب البومبة المتينه بتوه معالم البنات فى بعض والواحد مش بيقدر يميز مين بأه ايه وكأنهم انضربوا فى خلاط اسمنت ، ويجيى الواد مننا يتعرف على واحدة... يفاجئ انها ماشية معاه لحد ما تفرج بس عشان تغيظ صاحبتها اللى ضربتها فى دباديبها وووو أسباب كتير موت
المهم تخيلوا ان البنت بتفضل فى معارك طول فترة حياتها قبل الارتباط من ساعة اول مرة اتغاظت فيها من شكل تسريحة شعر أو نوع شامبو أو شكل مريلة أو ميك آب أو برفان أو نوع موبايل أو اسلوب معاملة مختلف إلى آخره
على العكس تماما مع الرجالة اللى برضه بيلعبوا شطرنج زى اللى بتلعبه البنات. الفرق فى ان الشطرنج بتاع البنات القطع بتموت بجد.. انما شطرنج الرجالة بيكون عشان تضييع الوقت مش أكتر والتسلية. لأن معظم الرجالة وبرضه بيرجع لكم الدلع والتربية بيكون موجه أفكارة لأهداف غاية فى الدقة، لإن تبع نشأتنا فى المجتمعات الشرقية بنطلق عليها اسم المجتمعات الذكورية واللى الرجالة بيكون لهم اليد العليا فى أمور كتير جدا... وعلى بلاطة يعنى فى مجتمعنا الراجل اللى بيخلى الست هى اللى تتحكم مش بنقول عليه راجل. أهى ظروفكم كده يا بنات.. بس برضه وعشان أبقى قلت الحق، فى بنات دماغهم توزن 100 راجل، المشكلة فى مجتمعنا ان الحرية لم تعد قيمة فى حد ذاتها زى فى الخارج. بس الواقع الحقيقى والملموس فى كل مكان فى العالم، ان الست مهما كانت شخصيتها قوية برضه بتحتاج الراجل، فى الغرب مش بتفرق اوى من اللى يبان فى الصورة انه مسيطر لأنهم فى الآخر على مركب واحدة. وكل الرجالة على ثقة ان الست كده كده متقدرش تعيش من غيره. مسألة تكبير دماغ يعنى.
الست بتحب الشيكولاتة بشكل ومذاق معين جدا.. الراجل بيعتبرها تحلية والسلام... كبروا دماغكم وخلونا حلوين مع بعض.
وزى ما قلت لنونا قبل كده
لا توجد نساء باردات ولكن يوجد رجال جاهلون.
الست القوية حلها ان الراجل يعاملها برقة مع كتير مع الحزم فى اتخاذ القرار لإن كبرياءها بيكون مسيطر
والست الضعيفة بتحتاج طولة بال وصبر واقناع لإن خوفها من المجهول بيكون هو المسيطر
moamen
الأحد مارس 04, 2012 7:29 pm من طرف أميرة فلسطين
» ][ لـو كـانت حيــاتك قصــه .. فمـا هـو عنـوانهـا ..!! ][
السبت فبراير 04, 2012 7:08 am من طرف ملكة باخلاقى
» اختار رقم وشوف الناس شو بتقول عنك بس تضحك
السبت فبراير 04, 2012 6:45 am من طرف ملكة باخلاقى
» بنـــــــات وشبــــــــــاب
السبت فبراير 04, 2012 6:39 am من طرف ملكة باخلاقى
» لو كنا أخوان شو كان راح يصير .؟؟
السبت فبراير 04, 2012 6:34 am من طرف ملكة باخلاقى
» ماذا تقول لمن يشغل تفكيرك الأن..........؟؟
السبت فبراير 04, 2012 6:21 am من طرف ملكة باخلاقى
» للشباب فقط ......!!
السبت فبراير 04, 2012 6:08 am من طرف ملكة باخلاقى
» ما هي أغلى نصيحه قدمها شخص لك ..؟؟
السبت فبراير 04, 2012 6:02 am من طرف ملكة باخلاقى
» عد من 1 الى 4 اختار العضو الذى او التى تريد ان يستقبلك فى المطار
السبت فبراير 04, 2012 5:55 am من طرف ملكة باخلاقى